استطاعت الكليات والمعاهد الأهلية في العراق، ومنذ تأسيس أول كلية أهلية في العاصمة بغداد عام 1988 وحتى اليوم، تحقيق حلم الكثيرين ممن فاتتهم فرصة الالتحاق بها في سنوات مضت لأسباب عدة، أهمها العمر والمعدل السنوي.
ولم تزل تلك الكليات تشهد إقبالا متصاعدا للتسجيل فيها على الرغم من ارتفاع مصروفاتها الدراسية،